الأمل هو أن تعيشَ رغم الألم … أن تحبَّ نفسكَ رغم عدم تقبُّل الآخرين لكَ ، فالذي يستحقُّ الحب والتقدير نفسكَ ثم نفسكَ ونفسكَ أولاً .
فلا تبحثْ عن الحياة بين ضلوعِ الآخرين … وتأكَّدْ بأنَّها موجودة داخلكَ ، فلن يحبَّكَ أحدٌ كما ستحبُّ نفسكَ .
فالحياة ليستْ مكاناً آمناً كما نتصورُ دائماً … وكل شيء سيتغيّر بلحظة واحدة دون أن نشعرَ .
هنا ستجدُ نفسكَ في رحلة بين المعقول و اللا معقول … ستكرهُ الضحية وستتعاطفُ مع المجرم …
هنا ستجدُ ما لم تتوقَّعْهُ في حياتكَ ؛ لأنَّها هزَّة نفسيَّة